--------------------------------------------------------------------------------
وأخيرا وبعد عدة سفرات وأشغال له بين بيروت ومصر والأردن و دمشق قمت بإجراء هذا اللقاء الرائع مع النجم المتواضع جدا ذو الأخلاق العالية والذي شعرت معه بأنني أحاور صديقا قديما أعرفه منذ سنوات وليس هو النجم الذي نعرفه نعم لا أستطيع أن أصف لكم كم هو على قدر عال من التواضع والأخلاق التي لمسناها جميعا عن بعد في الأكاديمي و رأيتها عن قرب من خلال حواري معه
( طيوب_مهضوم_عفوي_ ذو ضحكة راااائعة وابتسامة أجمل) مهما تحدثت عنك محمد باش أنت قمة في العفوية والتواضع و لن أطيل بالحديث
و إليكم جزءا من حواري معه و سأوافيكم بالجزأ الثاني قريبا...
كيف تصف حياة محمد باش قبل 4 أشهر من الآن؟
حياتي قبل 4 اشهر كنت أقوم بالتحضير لستار أكاديمي أحاول إنهاء عملي وأحضر أموري مع أهلي ومع أصدقائي والأهم هو محاولة إنهاء أعمالي التي كانت تشغلني وبالطبع التهيئة لدخول برنامج ضخم مثل ستاراك.
ماهي حكايتك مع الغناء وكيف كانت أول أغنية لك ؟
بصراحة أول مرة غنيت فيها كانت لفتاة أحببتها جدا وكان عمري16سنة وكانت تحب أغنية Hello
وقمت بالغناءحينها لأجلها
وبعد فترة كتبت أول أغنية لي وأهديتها لنفس الفتاة وغنيتها لها وكان عمري 17 سنة الأغنية بعنوان (بعتم الليل) ومن بعدها تشجعت على كتابة الأغاني .
منذ متى وأنت تخطط لدخول ستاراك وهل خططت للدخول إلى برامج أخرى؟
لا لم يكن في بالي سوى ستاراك
وأما عن بدايتي مع هذا البرنامج فهي
من الموسم الماضي عندما تقدمت لـ ستاراك5 وقد جاءت الفكرة بالصدفة فقد كنت في صربيا(يوغوسلافيا سابقا) وعندما رجعت من السفر ذهبت إلى الكاستينغ وعندها لم أقبل و بتشجيع عمي يوسف باش و إصراره لم أسستسلم وقررت أن أعيد التجربة من جديد والحمدلله دخلت الموسم السادس.
من شجعك على الدخول لستاراك ووقف إلى جانبك؟
في البداية لم يكن الأمر سهل
فمثلا كان هنالك أشخاص من أهلي مؤيدين وآخرين معارضين وكان عليّ أن أقنعهم بهذه التجربة وأهميتها لتحقيق حلمي
ولكن أكثر من وقف إلى جانبي و ساعدني واهتم بي وشجعني
هو عمي يوسف باش الذي كنت استشيره في أموري وآخذ بنصيحته دائما في كل صغيرة وكبيرة.
فلقد رافقني إلى الكاستينغ الأول في الموسم الماضي وعاود مرافقتي وتشجيعي على الدخول إلى هذا الموسم أيضا نعم , لا أستطيع بكلمة واحدة أن أشكره, لقد وقف معي من أول لحظة و بكل لحظة.
لا أستطيع أن أصف بكلمات مافعله وما قدمه لي..
عمي يوسف له الفضل الكبير في ما أنا عليه الآن....
عند دخولك إلى حياة جديدة ونمط جديد داخل الأكاديمي هل تأقلمت مع وضعك الجديد سريعا؟ومالصعوبات التي واجهتها في البداية؟
داخل الأكاديمي أهم ماكنت أحاول القيام به هو أن أظهر كما أنا محمد باش على طبيعتي دون أي اصطناع وبالطبع من الصعب جدا على الطالب أن يظهر على طبيعته في الأسابيع الأولى لأنه مهما حاولت فهنالك كاميرات تراقب وأناس كثيرون في الكنترول يراقبون كل حركة وكل تصرف يقوم به الطلاب وأي شخص يقول أننا في البداية كنا على طبيعتنا فهو كاذب لأننا كنا جميعا قد دخلنا جو واحد وتحت سقف واحد وكاميرات ومراقبة24ساعة فلم نستطع التأقلم بشكل سريع فكنت أحاول أن أظهر للعالم أنني لا أمثل ولا أحاول الظهور بشخصيةجديدة والصعوبة كانت هي في محاولة عدم التصنع ومحاولة الظهور على ما أنا عليه عندما كنت خارج الأكاديمي.
ماهي أكثر المواقف التي حدثت و لم و لن ينساها الباش ؟و ماكان تأثيرها عليك؟
كل يوم في الأكاديمي كان رائعا نعم لقد كان طويل ولكنه ممتع مع كل طالب كان هناك موقف جميل موقف مضحك موقف مؤثرولم تخلو حياتي في الأكاديمي من المواقف الجميلة والحزينة ولكن من أكثر المواقف التي بالفعل لن أنساها إلى الآن هو عند اختياري أنا ولارا كنومينيه لأول مرة ففي
هذه اللحظات من المستحيل أن أنسى كل لحظة , من يوم الثلاثاء
إلى يوم الجمعة , إلى البرايم , ومايحدث في الباك ستيج , وكل تفصيل من التفاصيل الصغيرة والكبيرة , والتحضيرات حتى آخر لحظة عند إعلان النتيجة و عودتنا مع بعض إلى الأكاديمية...
مررت بأصعب وأجمل اللحظات وأصعب الأحاسيس واختبرت أحاسيس جديدة لي لم أشعر بها ولم أحس بها من قبل فكانت الفكرة بحد ذاتها فظيعة.
من هو أكثر أستاذ كنت ترتاح له وترتاح في صفه؟ وماهوأكثر صف كنت تحبه وتنتظره كل أسبوع؟
أكثر أستاذ كنت أرتاح في صفه هوبالطبع وديع والسبب لأنني كنت أنام معظم الوقت في حصته ولا أشعر بشيء (ويضحك طويلا)
ومرتاح دائما هههههه ويعلق ويقول توب1 يا باش و نايم ؟؟
ولا أستطيع أن أستثني أحد الجميع فمثلا مدام ميري في البداية كنت أرتاح عندها بأنني أعمل معها على صوتي لتحسينه وتمرينه أكثر
ولكن في الأسابيع
الأخيرة كنا جميعا تعبين من الضغط ولم نعد قادرين على تحمل ضغط الصفوف كثيرا
والأستاذ ميشيل أيضا كان رائعا وقضيت معه وقتا كبيرا
أما عن أكثر الصفوف التي كنت أحبها وأفرح بها فهي حصة الرقص مع المتميزة أليسار كركلا.
إن قمت باستثناء لارا وابراهيم من هم أكثر الطلاب قربا لك من ال17الباقين ؟
عندما كنا 20 طالب إن لاحظتم لم أكن أظهر كثيرا بين الطلاب فقد كان لدي تحضيرات كثيرة للبرايم فكان في كل أسبوع لدي3 أو 4 أغاني وكان عليي تكثيف وقتي على حساب أصدقائي لأستطيع إتمام ماعليّ
ولكن من أكثرهم قربا في الفترة الأولى هو محمد سراج ,جابر ,متعب.
وصراحة كل شخص و كل طالب كان له عندي مكانة و شيء يجعله قريب مني فكنت أحاول الجلوس في البداية مع النومينيه فمثلا قمت بقضاء الأسبوع الأول مع جابر ومن بعدها تقربت من متعب و بالطبع نورة الطيوبة و قمت بتشجيع إيناس و ديالا أمضيت معها فترة جميلة
لا لا أستطيع أن أحدد شخص معين فلكل شخص في قلبي شيء مميز
وبغض النظر عن كل مايقال عن علاقاتي مع الطلاب
فبالنسبة لي أنا شخصيا سوف أبقى على إتصال مع الجميع واطمئن على كل واحد منهم, فهم أخوتي وأصدقائي ومن الطبيعي حدوث المشاكل فكل عائلة فيما بينها يحدث خلافات ونحن كنا في نفس الوضع
فنحن العشرين مع بعض جلسنا وأكلنا ونمنا وشربنا في بيت واحد
فمثلا عندما ظهرت مؤخرا في صورة لي أنا ويحيى صويص
فرح كثير من الناس وعلقوا بأنه لم يعد بيننا خلافات وهو من الأصل لم يكن هناك شيء يحيى أخي وصديقي.
و لكن أود أن أقول شيء وبصراحة لا أستطيع أن أتخيل كيف سيكون حال الأكاديمي بدون ابراهيم ولارا ولكن أظن بأنها ستكون جحيم
يتبع ....[b]
وأخيرا وبعد عدة سفرات وأشغال له بين بيروت ومصر والأردن و دمشق قمت بإجراء هذا اللقاء الرائع مع النجم المتواضع جدا ذو الأخلاق العالية والذي شعرت معه بأنني أحاور صديقا قديما أعرفه منذ سنوات وليس هو النجم الذي نعرفه نعم لا أستطيع أن أصف لكم كم هو على قدر عال من التواضع والأخلاق التي لمسناها جميعا عن بعد في الأكاديمي و رأيتها عن قرب من خلال حواري معه
( طيوب_مهضوم_عفوي_ ذو ضحكة راااائعة وابتسامة أجمل) مهما تحدثت عنك محمد باش أنت قمة في العفوية والتواضع و لن أطيل بالحديث
و إليكم جزءا من حواري معه و سأوافيكم بالجزأ الثاني قريبا...
كيف تصف حياة محمد باش قبل 4 أشهر من الآن؟
حياتي قبل 4 اشهر كنت أقوم بالتحضير لستار أكاديمي أحاول إنهاء عملي وأحضر أموري مع أهلي ومع أصدقائي والأهم هو محاولة إنهاء أعمالي التي كانت تشغلني وبالطبع التهيئة لدخول برنامج ضخم مثل ستاراك.
ماهي حكايتك مع الغناء وكيف كانت أول أغنية لك ؟
بصراحة أول مرة غنيت فيها كانت لفتاة أحببتها جدا وكان عمري16سنة وكانت تحب أغنية Hello
وقمت بالغناءحينها لأجلها
وبعد فترة كتبت أول أغنية لي وأهديتها لنفس الفتاة وغنيتها لها وكان عمري 17 سنة الأغنية بعنوان (بعتم الليل) ومن بعدها تشجعت على كتابة الأغاني .
منذ متى وأنت تخطط لدخول ستاراك وهل خططت للدخول إلى برامج أخرى؟
لا لم يكن في بالي سوى ستاراك
وأما عن بدايتي مع هذا البرنامج فهي
من الموسم الماضي عندما تقدمت لـ ستاراك5 وقد جاءت الفكرة بالصدفة فقد كنت في صربيا(يوغوسلافيا سابقا) وعندما رجعت من السفر ذهبت إلى الكاستينغ وعندها لم أقبل و بتشجيع عمي يوسف باش و إصراره لم أسستسلم وقررت أن أعيد التجربة من جديد والحمدلله دخلت الموسم السادس.
من شجعك على الدخول لستاراك ووقف إلى جانبك؟
في البداية لم يكن الأمر سهل
فمثلا كان هنالك أشخاص من أهلي مؤيدين وآخرين معارضين وكان عليّ أن أقنعهم بهذه التجربة وأهميتها لتحقيق حلمي
ولكن أكثر من وقف إلى جانبي و ساعدني واهتم بي وشجعني
هو عمي يوسف باش الذي كنت استشيره في أموري وآخذ بنصيحته دائما في كل صغيرة وكبيرة.
فلقد رافقني إلى الكاستينغ الأول في الموسم الماضي وعاود مرافقتي وتشجيعي على الدخول إلى هذا الموسم أيضا نعم , لا أستطيع بكلمة واحدة أن أشكره, لقد وقف معي من أول لحظة و بكل لحظة.
لا أستطيع أن أصف بكلمات مافعله وما قدمه لي..
عمي يوسف له الفضل الكبير في ما أنا عليه الآن....
عند دخولك إلى حياة جديدة ونمط جديد داخل الأكاديمي هل تأقلمت مع وضعك الجديد سريعا؟ومالصعوبات التي واجهتها في البداية؟
داخل الأكاديمي أهم ماكنت أحاول القيام به هو أن أظهر كما أنا محمد باش على طبيعتي دون أي اصطناع وبالطبع من الصعب جدا على الطالب أن يظهر على طبيعته في الأسابيع الأولى لأنه مهما حاولت فهنالك كاميرات تراقب وأناس كثيرون في الكنترول يراقبون كل حركة وكل تصرف يقوم به الطلاب وأي شخص يقول أننا في البداية كنا على طبيعتنا فهو كاذب لأننا كنا جميعا قد دخلنا جو واحد وتحت سقف واحد وكاميرات ومراقبة24ساعة فلم نستطع التأقلم بشكل سريع فكنت أحاول أن أظهر للعالم أنني لا أمثل ولا أحاول الظهور بشخصيةجديدة والصعوبة كانت هي في محاولة عدم التصنع ومحاولة الظهور على ما أنا عليه عندما كنت خارج الأكاديمي.
ماهي أكثر المواقف التي حدثت و لم و لن ينساها الباش ؟و ماكان تأثيرها عليك؟
كل يوم في الأكاديمي كان رائعا نعم لقد كان طويل ولكنه ممتع مع كل طالب كان هناك موقف جميل موقف مضحك موقف مؤثرولم تخلو حياتي في الأكاديمي من المواقف الجميلة والحزينة ولكن من أكثر المواقف التي بالفعل لن أنساها إلى الآن هو عند اختياري أنا ولارا كنومينيه لأول مرة ففي
هذه اللحظات من المستحيل أن أنسى كل لحظة , من يوم الثلاثاء
إلى يوم الجمعة , إلى البرايم , ومايحدث في الباك ستيج , وكل تفصيل من التفاصيل الصغيرة والكبيرة , والتحضيرات حتى آخر لحظة عند إعلان النتيجة و عودتنا مع بعض إلى الأكاديمية...
مررت بأصعب وأجمل اللحظات وأصعب الأحاسيس واختبرت أحاسيس جديدة لي لم أشعر بها ولم أحس بها من قبل فكانت الفكرة بحد ذاتها فظيعة.
من هو أكثر أستاذ كنت ترتاح له وترتاح في صفه؟ وماهوأكثر صف كنت تحبه وتنتظره كل أسبوع؟
أكثر أستاذ كنت أرتاح في صفه هوبالطبع وديع والسبب لأنني كنت أنام معظم الوقت في حصته ولا أشعر بشيء (ويضحك طويلا)
ومرتاح دائما هههههه ويعلق ويقول توب1 يا باش و نايم ؟؟
ولا أستطيع أن أستثني أحد الجميع فمثلا مدام ميري في البداية كنت أرتاح عندها بأنني أعمل معها على صوتي لتحسينه وتمرينه أكثر
ولكن في الأسابيع
الأخيرة كنا جميعا تعبين من الضغط ولم نعد قادرين على تحمل ضغط الصفوف كثيرا
والأستاذ ميشيل أيضا كان رائعا وقضيت معه وقتا كبيرا
أما عن أكثر الصفوف التي كنت أحبها وأفرح بها فهي حصة الرقص مع المتميزة أليسار كركلا.
إن قمت باستثناء لارا وابراهيم من هم أكثر الطلاب قربا لك من ال17الباقين ؟
عندما كنا 20 طالب إن لاحظتم لم أكن أظهر كثيرا بين الطلاب فقد كان لدي تحضيرات كثيرة للبرايم فكان في كل أسبوع لدي3 أو 4 أغاني وكان عليي تكثيف وقتي على حساب أصدقائي لأستطيع إتمام ماعليّ
ولكن من أكثرهم قربا في الفترة الأولى هو محمد سراج ,جابر ,متعب.
وصراحة كل شخص و كل طالب كان له عندي مكانة و شيء يجعله قريب مني فكنت أحاول الجلوس في البداية مع النومينيه فمثلا قمت بقضاء الأسبوع الأول مع جابر ومن بعدها تقربت من متعب و بالطبع نورة الطيوبة و قمت بتشجيع إيناس و ديالا أمضيت معها فترة جميلة
لا لا أستطيع أن أحدد شخص معين فلكل شخص في قلبي شيء مميز
وبغض النظر عن كل مايقال عن علاقاتي مع الطلاب
فبالنسبة لي أنا شخصيا سوف أبقى على إتصال مع الجميع واطمئن على كل واحد منهم, فهم أخوتي وأصدقائي ومن الطبيعي حدوث المشاكل فكل عائلة فيما بينها يحدث خلافات ونحن كنا في نفس الوضع
فنحن العشرين مع بعض جلسنا وأكلنا ونمنا وشربنا في بيت واحد
فمثلا عندما ظهرت مؤخرا في صورة لي أنا ويحيى صويص
فرح كثير من الناس وعلقوا بأنه لم يعد بيننا خلافات وهو من الأصل لم يكن هناك شيء يحيى أخي وصديقي.
و لكن أود أن أقول شيء وبصراحة لا أستطيع أن أتخيل كيف سيكون حال الأكاديمي بدون ابراهيم ولارا ولكن أظن بأنها ستكون جحيم
يتبع ....[b]